في روسيا الإتحادية الواقعة في جمهورية ياقوتيا، انخفضت درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية تحت الصفر.
وسجلت مدينة “ياكوتسك” التعدينية في شرق سيبيريا، التي تم تحديدها على نطاق واسع على أنها واحدة من أبرد الأماكن في العالم، موجة برد طويلة بشكل غير طبيعي.ويعد شهر يناير أكثر الشهور برودة في تلك المنطقة، وعلى الرغم من اعتياد سكانها على درجات الحرارة المتجمدة، فإن السكان في المنطقة النائية غالبا ما يتخذون احتياطات إضافية للتدفئة.
ويعد شهر يناير أكثر الشهور برودة في تلك المنطقة، وعلى الرغم من اعتياد سكانها على درجات الحرارة المتجمدة، فإن السكان في المنطقة النائية غالبا ما يتخذون احتياطات إضافية للتدفئة.
يشار إلى أنه في العام 2018، كان الجو في مدينة ياقونيا، التي يقطنها أقل من مليون شخص، باردا لدرجة أن بعض السكان قالوا إن رموشهم تجمدت.
وفي ياكوتسك، التي يقدر عدد سكانها بنحو 286.5 ألف نسمة، يمكن أن تكون فصول الشتاء قاسية، حتى بالمعايير الروسية.
